مع اني اعتذرت عن نسبتك لعآئلة آل طوق ولكن لا زال اليقين هو المسيطر عندما قارنت صورتك على النت بالصورة التي في حوزتي. انا اعرف جيدا لماذا التنكر والانتساب الى اصول وهمية لان الابتعاد عن الحقيقة هو درا للقيل والقال في مجتمعات جاهلة.ان كثير ممن يكتبون على صفحات التواصل الاجتمامعي لا يكتبون عن هوياتهم فكثير من المسلمين يكتبون باسماء مسيحية وعلى هذه فقس.فسوى كنت من عائلة آل طول ام لم تكوني فهذا لا يغير من الامر شيء. نتمنى لك التوفيق في الدفاع عن حقوق المراة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حقوق المرأة ومزاعِم المُتشددين / زينب علي البحراني
|