أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَباس / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - تدليس الملاحدة - صالح محمد صالح










تدليس الملاحدة - صالح محمد صالح

- تدليس الملاحدة
العدد: 864480
صالح محمد صالح 2023 / 6 / 20 - 19:52
التحكم: الحوار المتمدن

هل يمكن ان اصدق مثلكم ملحدون شيوعيون تافهون
لو عندكم ذرة موضوعية واحترام لأنفسكم انقلبتم الرواية كلها ومن رواها وموقع الراوي في علم الجرح والتعديل
لو كنتم موضوعيين ما شامان رسول الله واصحابه الكرام
ولكن يشاء الله ان يفضح كذبكم ايها الملحدون فتفيض ل
ألسنتكم القذرة بما في قلوبكم المريضة
القصة موجودة والعلماء حرروا المسألة ولكنكم قوم لا خلاق لكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَباس / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا ذبابة تطيرين بلا غاية - قصيدة مستلهمة من الكاتب الأمريكي ... / سهيل أحمد بهجت
- مر وقت طويل / طالب جانال
- تعالي حبيبتي, مثل العمر الذي يمضي, كالخريف الذي حضر / شيرزاد همزاني
- -ولنا في الخيال حبٌّ-… السينما في أَوْجِها / فاطمة ناعوت
- هل يتعقلن أهل النظام في لبنان؟ / محمد علي مقلد
- الدولة الساقطة والنظام الفاشي / مدحت قلادة


المزيد..... - بعد وصوله ماليزيا.. ترامب يرقص على السجادة الحمراء أثناء است ...
- بتناقض صارخ مع ما قاله عن الصراع بالشرق الأوسط وأزمة أوكراني ...
- إضافة هذه الفاكهة إلى نظامك الغذائي قد يحل مشكلة الإمساك لدي ...
- الأونروا: 70% من سكان غزة من اللاجئين
- البحرين.. فيديو شخص -يسيء- لجهود بحث وإنقاذ لشخص مفقود بالبح ...
- سرقة القبو الأخضر تفوق مجوهرات اللوفر... أكبر ماسة في العالم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وراء الحقيقة... السَرِقَة والاختِلاس- حَبْرُ الأُمة ابن عَباس / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - تدليس الملاحدة - صالح محمد صالح