أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هَوَسُ التَّفْخِيم والتعظيم في الوسط الأكاديمي: التماهي بالألقاب بين أساتذة الجامعة / علي أسعد وطفة - أرشيف التعليقات - لقد هزلت حتى سامها كل مفلس بأكشاك بيع السجائر ! 1 - محمد بن زكري










لقد هزلت حتى سامها كل مفلس بأكشاك بيع السجائر ! 1 - محمد بن زكري

- لقد هزلت حتى سامها كل مفلس بأكشاك بيع السجائر ! 1
العدد: 864268
محمد بن زكري 2023 / 6 / 10 - 11:55
التحكم: الحوار المتمدن

أذكر أني قرأت هذا المقال منذ حوالي شهرين ، وأذكر أني كتب معلقا عليه تحت عنوان ساخر : (الدكاتير في بلاد الأباعير) ، حيث وصفت تلك الإفادات (التراخيص) المحسوبة على المؤهلات الأكاديمية ، التي يتباهى بها الأغرار المغرورون (والغرور نعمة لأصحاب العقول الصغيرة الكليلة) بأنها مجرد «قصاصات ورق مؤطرة بالزخارف الملونة ، يقتنونها للتطاوس والوجاهة الاجتماعية في مجتمع متخلف ! كما في كل مجتمعاتنا المتخلفة التي تعشق ألقاب النفخ والتبجيل : (معالي الوزير ، سعادة السفير ، حضرة الدكتور ، باش مهندس ...» .
وأضيف إلى تعليقي ذاك ، نحن الفئة الملعونة هنا في دولة الميليشيات وحكام الصدفة اللصوص (ليبياستان) ، نتندر بأنها بلاد الملايين : مليون ميليشياوي ، ومليون مليونير خانب (خانب = سارق) ، ومليون حافظ قرآن ، ومليون دكتور .. أي نعم والذي سمك السماء : مليون دكتور !
من طرائف التدكتر ، أن أمير ميليشيا قبلية ، كان قبل (هوجة فبراير) أسطى تصليح تلفزيونات (هو خريج ثانوية فنية عسكرية ، سنتان تدريب عملي بعد الاعدادية) ، أصبح فجأة واحدا من المليونيرات ، وفجأة أيضا أصبح (دكتورا / د.) بفلوسه ! والبترودولار على كل شيء قدير !


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هَوَسُ التَّفْخِيم والتعظيم في الوسط الأكاديمي: التماهي بالألقاب بين أساتذة الجامعة / علي أسعد وطفة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 14. الريف الغائب: جغرافيا الصراع الطبقي المُهملة / عماد حسب الرسول الطيب
- عزيز المنبهي.. مناضل يساري كابد القمع، عاش ماركسيا لينينيا و ... / أحمد رباص
- بماذا تختلف حركة حماس عن غيرها من الفصائل الوطنية ؟ / ابراهيم ابراش
- هرطقات في هيكل البداوة العروبية اليهودية / أمين بن سعيد
- لقاء افروديت وباخوس 1 / الشرقي لبريز
- سأسمّيك حربًا أيتها الأرض المتعدّية / ميشيل الرائي


المزيد..... - تونس.. نشطاء يحتجون أمام سفارة واشنطن تنديدا باستمرار الإباد ...
- وزير كندي: إسرائيل جعلت المجاعة واقعا مدمرا في غزة
- من أمام مقر الأمم المتحدة والسفارة الأمريكية.. تونسيون يتظاه ...
- الربو عند الأطفال.. دليل الأبوين لإدارة المرض وخرافات وحقائق ...
- إسرائيل تقول إن صاروخا أطلق من اليمن -تفتت في الجو-
- وزارة العدل الأميركية تنشر محاضر وتسجيلات مقابلة مع شريكة إب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هَوَسُ التَّفْخِيم والتعظيم في الوسط الأكاديمي: التماهي بالألقاب بين أساتذة الجامعة / علي أسعد وطفة - أرشيف التعليقات - لقد هزلت حتى سامها كل مفلس بأكشاك بيع السجائر ! 1 - محمد بن زكري