أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - راهنيَّة ماركس اليوم / غسان ديبة - أرشيف التعليقات - من عضك ذكّرك بأسنانك - عابر سبيل










من عضك ذكّرك بأسنانك - عابر سبيل

- من عضك ذكّرك بأسنانك
العدد: 864150
عابر سبيل 2023 / 6 / 5 - 21:08
التحكم: الحوار المتمدن

أن يسمح الكاتب - أي كاتب - بالتعليق على ما كتبه ، فذلك يعني أنه مستعد للدخول في حوار تفاعلي مع القراء ، لمناقشة وجهات نظرهم وآرائهم في ما كتبه .. قبولا أو رفضا ، والرد على المخالفين حجة بحجة ، والدفاع عن قناعاته الفكرية ضد المنتقدين وخاصة إذا كانت من قبيل التناقض المطلق بل والتسفيه كما في تعليقات لبيب و منير . أما ركونه إلى الصمت ، فذلك يعني واحدا من أربع احتمالات : فإما أنه متكبر متعالٍ يرى نفسه أكبر وأعلى منزلة من أن يتنازل للتحاور مع (المتلقين) . وإما أنه قد تبين الخطأ في ما كتبه ومن ثم اقتنع بوجهات النظر الصحيحة المخالفة لوجهة نظره ، حتى إنه لا يجد لديه ما يقوله . وإما أنه غير واثق من سلامة وصدقية ما كتبه ، وبالتالي فهو متردد يتجاهل الرد تجنبا للحرج . و إما أنه عاجز عن الاشتباك في نقاش فكري مع (الخصوم) المتهجمين ، لإثبات صحة رأيه وخطأ رأي الخصوم ، ولا يملك مقدرة الدفاع عن رأيه في حلبة صراع الأفكار بمواجهتهم .
وطالما أن السيد الكاتب لا يرد على الهجوم الكاسح الذي يشنه السيد لبيب بلا هوادة ، ويظاهره السيد منير ، فليس لي - كعابر سبيل - غير أن أضرب كفا بكف وأمضي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
راهنيَّة ماركس اليوم / غسان ديبة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليافطات* / إشبيليا الجبوري
- الشكل والمضمون في مجموعة -ما وراء الغموض- أحمد دياب / رائد الحواري
- شُمَّر بخير.. ولا يعوزها شيء / عماد عبد اللطيف سالم
- لا مجاعة في غزة..-غوغل و-إكس- في خدمة البروباغاندا الصهيونية / بديعة النعيمي
- - جَوْلَةٌ فِي السَّمَاءِ...- / فاطمة شاوتي
- حكايات شعبية من مدينة يثرب 24 / حسين سليم


المزيد..... - -عازفة الغيتار- ولوحتها التوأم الغامضة.. والجدل المستمر حول ...
- رفع الأثقال على أوراق الزنابق.. مسابقة غريبة تنتشر على الإنت ...
- مفاجأة كبرى.. والدها الطيّار سيقود رحلة عودتها من شهر عسلها ...
- شاهد كيف استهدفت إسرائيل برج مشتهى في غزة مع تكثيف غاراتها ا ...
- -تهديد سيادة الدول العربية وأراضيها-.. رد عربي مشترك باجتماع ...
- ترامب: بعض الرهائن ربما ماتوا مؤخرًا في غزة والمفاوضات جارية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - راهنيَّة ماركس اليوم / غسان ديبة - أرشيف التعليقات - من عضك ذكّرك بأسنانك - عابر سبيل