وبمعنى آخر وكما نقول بلغة الاقتصاد فإن الطلب على الديمقراطية والشفافية وحقوق الإنسان من قبل الشعوب نفسها أصبح منخفض للغاية لأنها اعتادت على الاستبداد والفساد والظلم، والشباب والذي كنا نتمنى أن يأتي التغيير من خلاله غارق في التفاهات التي تبثها شبكات السوشيال ميديا والألعاب الإلكترونية والأفلام والأغاني الهابطة وهو لم يعد يقرأ ولا يهتم بقضايا قضايا الشأن العام. ويكفينا الآن فقط أن نجد ما نأكله وشربة ماء. أتمنى أن أكون مخطئا في كل هذا وأن تنتصر نظرتك المتفائلة. مع كل الشكر والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوانين الثلاثة لبناء الدول المعاصرة والامم الناجحة / لبيب سلطان
|