مشكلة العرب في علاقاتهم الإنسانية ونظرتهم إلى المختلف، لكن المشكلة الأكبر مع المثقفين مالكي الفكر والقلم والعلم وأصحاب المعرفة الذين يُنتظَرمنهم تقديم أسباب المرض برؤيتهم النفاذة الكتّاب الذين يعلمون أسباب الأمراض والانحرافات والانغلاقات التي نعاني منها فيتجاوزونها بدعوى التركيز على الإيجابيات والبعد عن تجريح الذات وجلدها، هنا ضررهم يصبح أكثر من نفعهم شكرا لجهودك الكبيرة وتفضل الاحترام والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماهو الدين الذي سيحكم العالم في نهاية الزمان؟! / فريدة رمزي شاكر
|