- - في تفسير القرطبي وفي سنن البيهقي ، أن صلعم لام ميمونة على عتقها جارية لها : ’’ قالت ميمونة يا رسول الله أعتقتُ وليدتي ، قال أفعلتِ ؟ قالت نعم ، قال أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك ‘‘ . فصلعم فضل التصدق بالعبد على عتقه . - المسلمون قالوا لان اخوالها كبراء بالسن النصوص الاسلامية متضاربة فهي نفسها نصت في مواقع اخرى على استحباب تحرير العبد : من أعتق رقبة مسلمة، أعتق الله بكل عضو منه عضوًا منه من النار، حتى فرجه بفرجه، متفق عليه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موقف الإسلام من العبودية / سامح عسكر
|