- فقد رَمى ابن الفارض بالزندقة – بشهادة الكتب الموثوق بها – نحو من أربعين عالماً , هم دعائم الدين من عصره إلى عصرنا وهم : - اولا لا اعلم لماذا قرات كتب موثوق بها وبعض هذه التهم هي جمع من الحنابلة لا اكثر اي ليست من كتب ثانيا كيف دعاة الدين من عصره الى عصرنا ! ثالثا وماذا عن من دافع عن اسلامه مثل السيوطي وابن حجر الهيثمي رابعا واليس هو شيخ مسلم صوفي له طائفة صوفية باسمه لها اتباع فاذن التكفير الذي تعرض له مثل تكفير السنة الشيعة وهكذا خامسا والم يكن هو نفسه يرى انه مسلم سادسا بنفس منطقك ابن تيمية كافر لانه كفره بعض شيوخ زمانه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إمام العاشقين أم سلطان الهالكين ؟ / شامل عبد العزيز
|