هل تتذكر ايضأ: كان كتاب القرأءة به قصة الطفل ميسرة. القصة تسرد بطولة وهمية لطفل ارهابى - ولحظة تكبير وثناء من مدرس العربي . وهي قصة طفل فلسطيني يدعى ميسرة يبيع خضروات على عربة يدفعها بيده. تأثر ميسرة بوجود جنود الاحتلال -الاعداء- فى وطنه فخبئ قنابل ومفرقعات تحت الخضروات وذهب بجوار معسكر الاعداء ليفجر نفسه وما بداخل المعسكر. الارهاب فى ذلك الوقت كان يُدرس للصف الثالث من المرحلة الابتدائية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 2 / صلاح الدين محسن
|