أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النبي شعبلله ... مجددا لدين الاسلام 7 / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - كابوس شعبلله - وليد










كابوس شعبلله - وليد

- كابوس شعبلله
العدد: 86226
وليد 2010 / 1 / 25 - 21:25
التحكم: الكاتب-ة

حلمت حلما مزعجا وفي الحلم جائني نبي من الانبياء لا اعرف اسمه او شكله لان الحلم كان بالاسود والابيض وكان سؤاله شديد اللهجة تهديد ووعيد اتؤمن بالنبي شعبلله وسكرتيره محمد الحلوفاجبته اني مؤمن بالاخير وليس بشعبلله لانه الماني الاصل وليس عربيا كالعادة ولكن اجابتي لم تكن مقنعة له فتودعني انا والحلو بجهنم وبئس المصير فخرج غاضبا وكانت سيارة شوفرليت تنتظره خارج الدار استقلها مسرعا ومن صوت ابوابها استيقظت مرددا الجنه بدون ناس ما تنداس
حشاك من الجهنم فابواب الجنه مفتوحه على مصرعيها لك اخي محمد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النبي شعبلله ... مجددا لدين الاسلام 7 / نادر عبدالله صابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حماس وشبح ترامب ونهاية فترة استثمار الوقت / سليم يونس الزريعي
- الذى يأتى ، ولا يأتى / صفوت فوزى
- إعلام التضخيم والتقزيم! / توفيق أبو شومر
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 232 ـ / آرام كربيت
- اشكالية أدباء العراق في الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد / قاسم حسين صالح
- خلاصة مناقشة العلاقة بين هنا والآن / حسين عجيب


المزيد..... - شاهد ما قاله السيناتور بوب مينينديز بعد صدور حكم الإدانة بال ...
- منتدى الحوار الإقليمي حول حقوق الإنسان يوصي بضرورة تعزيز الو ...
- آلان ماكسيمان من السعودية إلى تركيا.. ماذا قدم مع أهلي جدة خ ...
- مقتل أكثر من 60 شخصا وإصابة المئات في قطاع غزة، والجيش الإسر ...
- اشتباكات بين الشرطة واليهود المتشددين بعد اعتزام الجيش الإسر ...
- روبرتا ميتسولا تفوز بولاية ثانية على رأس البرلمان الأوروبي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النبي شعبلله ... مجددا لدين الاسلام 7 / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - كابوس شعبلله - وليد