أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شنودة، أيقونة متألمة! / فريدة رمزي شاكر - أرشيف التعليقات - أما زالت تلك المهزلة الدولية شغالة ؟ - صلاح الدين محسن










أما زالت تلك المهزلة الدولية شغالة ؟ - صلاح الدين محسن

- أما زالت تلك المهزلة الدولية شغالة ؟
العدد: 862125
صلاح الدين محسن 2023 / 4 / 5 - 06:01
التحكم: الحوار المتمدن

صيغة قرار تسليم شنودة لأبويه - كما قرأتها منشورة - لاحظت انها خبيثة لئيمة وتدل علي أن
المشكلة لم تحل بعد , ولا تزال لها ذيول , وعن عمد
أنا لا مسيحي ولا مسلم ولا دين لي .. أنا رجل كافر . وأي كافر يؤلمه جداً ما حدث ولا يزال يحدث مع الطفل شنودة
وقد ضحكت بمرارة لنكتة سخيفة جاءت بقرار التسليم ذاك , حيث السيدة الكريمة الفاضلة التي
تولته كأم , القرار يوصيها بابنها خيراً !! / هذا تهريج ؟ أم ظرف ؟ أم تظرف ؟! فهي التي ربته وهو قطعة لحم حمراء صغيرة / أتراها سهلة عملية تربية طفل رضيع حديث الولادة حتي يكبر ويتعلم المشي والكلام وقضاء حاجته بنفسه !
لم أعرف بمهزلة تغيير اسم الطفل المسكين 3 مرات وآخرها ليس باسم الأبوين اللذين ربياه ! الا من هذا المقال !! أتوجد ناس فاضية لمثل تلك الأفعال ؟! أتري هذا تنكيل بالطفل وبهدلة له ؟ أم اضطهاد من ديانة ضد ديانة أخري ؟ أو من طائفة دينية ضد أخري !؟
أم هو مواصلة تنكيل ومرمطة لسمعة مصر بالخارج ومنذ اختلاق مشكلة ذاك الطفل المسكين - وحيث الدنيا كلها تتفرج علي - مسلسل الطفل شنودة - - الذي هو من اخراج وانتاج عدة سلطات رسمية حكومية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شنودة، أيقونة متألمة! / فريدة رمزي شاكر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 11-20 / حسين علوان حسين
- الكَرعة* تتباهى بِشعرِ صاحبتها / كريم المظفر
- أربيل في ظل الاحتلال البريطاني (1918-1920): قراءة في كتاب -س ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- حوار مع أ. د. محمد القيسي / أحمد فاضل المعموري
- مسرحية -حطام اخر المطاف- / رياض ممدوح جمال
- الأُمة الآن في مُفترَق طُرق، و لَيْس لها إلاَّ خِيار الصَّحْ ... / أحمد إدريس


المزيد..... - كان يتجول حاملًا لعبة.. سيدة تقفز من سيارة لإنقاذ طفل وسط تق ...
- سقط على أرض الملعب بعد إصابة بالرأس.. فيورنتينا يكشف الحالة ...
- نائب رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق: نتنياهو يتعمد إفشال الم ...
- ماذا قالت المحكمة الجنائية الدولية عن دعوة فريدريش ميرتس لنت ...
- وزارة الخزانة الأمريكية: فرض عقوبات جديدة على أسطول الظل الإ ...
- موسكو تعتمد الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة النقل العام وخدمة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شنودة، أيقونة متألمة! / فريدة رمزي شاكر - أرشيف التعليقات - أما زالت تلك المهزلة الدولية شغالة ؟ - صلاح الدين محسن