عزيزي الأستاذ علي سالم المحترم
هذا هو المقال الثالث عن مناسبة الثامن من آذار الذي اختلط في عقولنا نحن السوريين فلم نعد نعرف أنحتفل بعيد الحزب أم بيوم المرأة العالمي؟ ويوم المرأة لا ذكر له إلا على استحياء، وقد بدأنا نجاري العالم في هذا الاحتفال حتى لا يقولوا عنا متخلفين، ولكن.. لو ظللنا إلى آخر العمر نحتفل به فلا المرأة ستحصل على حقوقها ولا الرجل لديه الاستعداد التنازل عن امتيازاته العظيمة الدين يطبِق على أعناقنا من جهة والسياسة تشتد به ولا عزاء للسيدات المُخدَّرات المثكرَّمات في خدورهنّ
أشكر حضرات الأساتذة الكرام على المشاركة الطيبة، وتفضلوا أجمل السلام ويوما طيبا أرجوه لكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأيديولوجيا لغة حريرية وحمولة تدميرية / ليندا كبرييل
|