عندما كانت مصر أم وأب الدنيا الكوزموبوليتية في مدرسة فاروق كان مدرس الإنجليزى .. يأتي علي دراجة .. و يرتدى زى كاكي مثل أزياء الإنجليز في المعسكرات ..و مدرس الفرنساوى فرنسي وعندما وجدتها حضرتك ف شوارع أثينا وترام روما وفوانيس فينينا قبل أن يجعلها زعيم الهزائم مسخ الشرق فكرتني بالمدينة الكوزموبوليتةاللي كانت عظمى... إسكندريتي.. قبل أن تتعرض للتشويه من قبل مسوخ البشر وسياسات الب قر سرد ممتع رغم ما يحمل ف طياته من شجّنْ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكريات مسن في الثمانين / محمد حسين يونس
|