هي هي نفس السيناريوا و نفس التمثيلية هذه هي لجانهم الدولية امضوا سنين و هم يبحثون تحت القنبات و تحت الثلاجات و بين حقول الخضراوات وبين مزارع الباذنجان عن اسلحة الدمار الشامل وداخلة وطالعه و صبح وليل و ليل و صبح و هم يعرفون بان المقبور صدام لا يملكها وبعد سنين طوال قالوا يا شباب ما تواخذونا مشان الله طلع ما عدكم و لا خرطوشة و لا سلاح و لا دمار و لا بطيخ مبسمر وطبعاًبعد فوات الامان ولكن و لكن و لكن ثلاث مرات متتاليات لا زال بعض الناس الّي راسهم مربع يصدقون هذه اللجان هناك مثل يقول لا يلدغ بوتين من جحره مرتين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الفرق بين المُهرج والخَرف في حلب اوروبا والعالم ! / نيسان سمو الهوزي
|