ثم أجاز الله للرجل تأديب المرأة بالضرب أما ما يسببه الضرب من عاهات نفسية فهذا لم يكن في حساب الله انما الشيوخ فقد رقّعوا المسالة كالعادة وقالوا الضرب بالسواك الضرب هو الضرب وبكل أنواعه سواء أكان باليد أو باللفظ أو الإشارة أو النظرة ولا حتى بالورد والريحان
يتواطؤون على حقوقها ثم يسألون ما معنى الاستعلاء الذكوري ألا يكفي أنهم تعدّوا على جسدها بالختان؟ أبشع جريمة في الوجود
أشكر الأستاذ عامر سليم على مقاله الكريم ولك التقدير والاعتزاز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحرر من الذكورية السلطوية / عامر سليم
|