أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وحدة الطبقة العاملة في مواجهة البرجوازية المتعفنة / عبد السلام أديب - أرشيف التعليقات - تعمقت الهوة كثيرا فكيف السبيل - عثمان










تعمقت الهوة كثيرا فكيف السبيل - عثمان

- تعمقت الهوة كثيرا فكيف السبيل
العدد: 86105
عثمان 2010 / 1 / 25 - 16:45
التحكم: الكاتب-ة

أخاف أن نراهن كثيرا علة البرليتاريا المشردة المقهورة فلا نحصد سوى الهشيم، لأن نقيضها يمتلك العلم واحتكار مختلف عوامل القوة من جيوش ومخابرات وسلاح جوي وبحري وأسلحة نووية واحتكار المواد الأولية المعدنية والغذائية والهيمنة على وسائل التمويل وعلى الاعلام الدولي، فماذا يستطيع العمال المقهورون فعله امام كل هذا الجبروت، لا شيء طبعا، أحسن ما يمكن فعله هو الانخراط في مصيرنا المحتوم الى النهاية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وحدة الطبقة العاملة في مواجهة البرجوازية المتعفنة / عبد السلام أديب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (سِفْرُ السِّدْرَةِ) (محو وصحو) / سعد محمد مهدي غلام
- الحنين إلى الماضي..وجدانيات البكاء على الاطلال وانثيالات الح ... / نايف عبوش
- هواية الجرافات قصيدة / كاظم حسن سعيد
- اليوم العالمي لمنع ومكافحة جميع أشكال الجريمة المنظمة عبر ال ... / سرود محمود شاكر
- العلاقة بين الدين والدولة / قصي غريب
- مستقبل الهوية العراقية / مشتاق الربيعي


المزيد..... - المتحف المصري الكبير يعلن بدء تطبيق نظام الحجز المسبق للزوار ...
- شاهد ما حدث لرواد مطعم بيتزا بعد اختراق شاحنة جدار المبنى
- بينهم -زيزو-.. منتخب مصر يكشف عن طبيعة إصابة 3 من لاعبيه
- الحرس الثوري الإيراني يكشف سبب مصادرة ناقلة نفطية كانت متجهة ...
- حظك اليوم الأحد 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎
- فوائد المانجو للبشرة الدهنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وحدة الطبقة العاملة في مواجهة البرجوازية المتعفنة / عبد السلام أديب - أرشيف التعليقات - تعمقت الهوة كثيرا فكيف السبيل - عثمان