أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - آسفة. - تدري










آسفة. - تدري

- آسفة.
العدد: 860081
تدري 2023 / 1 / 29 - 21:26
التحكم: الحوار المتمدن

عقلي محدود
ليفهم حقيقة الخالق اللامحدود
لكنه موجود

هو كده!

لا أعرف من القصة
لا السين
ولا الجيم
ولا العين
لكن حاشاها من كل شين

وهو كده!

يشوف الحمامة
ويقول دي معزة اللي بطير
موش Dove
وأضحك وأقول
https://www.youtube.com/watch?v=k2C5TjS2sh4

وهو كده!
=====================================
عندما تفقد عزيزا، قد تلجأ إلى أي شيء ينسيك ألمك، فشكرا لك.
الشخصان الآخران يعرفان، بقيت أنت، ورأيت أن من حقك أن تعرف: قد غادرت ولن تعود.
أعتذر، لكن آخر مرة سأفتح صفحة هذا الموقع ستكون بعد إرسال هذا التعليق.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أوان الندم / فوز حمزة
- طُلّاب 1968 .. طُلّاب 2024 / حسن مدن
- التخلف الفكري في الثقافة العربية وأهمية الفلسفة العقلانية ال ... / غازي الصوراني
- وجوه زئبقية بلا أقنعة / كاظم فنجان الحمامي
- سَلَامٌ عَلَى لَيلَى.... قصيدة من شعر عمر غصاب راشد / عمر غصاب راشد
- ما هي عقوبة إطلاق عيار من سلاح ناري بسبب خلافات؟! / محمود سلامة محمود الهايشة


المزيد..... - قضية مقتل فتاة لبنانية بفندق ببيروت والجاني غير لبناني اعتدى ...
- مصر.. تداول سرقة هاتف مراسل قناة أجنبية وسط تفاعل والداخلية ...
- نطق الشهادة.. آخر ما قاله الأمير بدر بن عبدالمحسن بمقابلة عل ...
- فشل العقوبات على روسيا يثير غضب وسائل الإعلام الألمانية
- موسكو تحذر من احتمال تصعيد جديد بين إيران وإسرائيل
- -تهديد للديمقراطية بألمانيا-.. شولتس يعلق على الاعتداء على أ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - آسفة. - تدري