هناك من دفعك لأن تعلق، وهناك من دفعني لأجيب، المرسوم الملكي يقول: ‘‘كل الود واللطف مع ثلاثة أشخاص’’؛ أنت ثالثهم. لكن هناك فرق بيننا: أنا أعرف من توجد وراء الستار، أما أنتما فلا تعرفان. خطأ أول: لست من قصدت. الثاني: لست الجانية هنا. عن هدفك: ستكون دائما كذلك، أستطيع تأكيد ذلك. وسلامي للتي لا تدري.. ‘‘كنتِ يوما وطننا ووعدتِ ألا تَغيبِي! وها أنتِ هجرتينا إلى أحضان الغريبِ! أيتامٌ نحنُ! ولا بديل لنا عن رضاكِ.. ومهما غضبنا وتألمنا وكذبنا وهربنا وزعمنا! فلا أفق لنا سواكِ!’’
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب
|