اشكرك على تعليقك، الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في مصر أصبحت صعبة للغاية للأغلبية الفقيرة، أما الأقلية الغنية فإنها تنعم بكل خيرات مصر ولم تتأثر بانهيار الجنيه لأنها تستطيع تصدير أي زيادة في الأسعار للمستهلكين الغلابة. لقد لمست بنفسي المعاناة الشديدة للناس في زيارتي الأخيرة لمصر في نهاية العام الماضي، ولذلك ذكرت في نهاية مقالي أنه لم يعد أمامنا سوى خيارين، إما التغيير والإصلاح الحقيقي وإما الكارثة. وربنا يسترها على البلد. مع أطيب تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الوضع الاقتصادي المخيف في مصر / محمود يوسف بكير
|