أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأسباب و الحلول في أزمة أم الدنيا / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - واسامحه وهو ظالمني! - عامر سليم










واسامحه وهو ظالمني! - عامر سليم

- واسامحه وهو ظالمني!
العدد: 859524
عامر سليم 2023 / 1 / 11 - 09:22
التحكم: الحوار المتمدن

الأقرار بالواقع شجاعه ولكنه لايحل المشكلة, الشجاعة الحقيقية هي الأعتراف بالمسؤوليه و محاسبة المسؤول ولماذا ( أم الدنيا بقت بتشحت من كل الدنيا) ؟
الأخونه والجدعنه وأسامحه وهو ظالمني ده في البيت في الشارع على القهوه (كما يقول القاضي نظيم شعراوي) انما في شؤون الوطن و الدوله هناك محاسبه ومراقبه ومسؤوليه وترك الفرصه للمتخصصين لتدبير امور البلد وانقاذه لأن الموضوع يتعلق بتاريخ وحاضر ومستقبل وطن وشعب.
تحياتي لكم استاذ يونس , مقال شجاع.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسباب و الحلول في أزمة أم الدنيا / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لقمانيات (45) / محمود شاهين
- المؤتمر العربي الأول ومبدأ الدولة اللامركزية واسقاطها على ال ... / بير رستم
- ظاهرة هوكشتاين / لبيب سلطان
- ما الذي يعنيه قرار الجنائية الدولية بحق قادة دولة الإحتلال.. ... / راسم عبيدات
- سَرد قَلَم.. / مكارم المختار
- تخبط السوداني لدى محاولاته تأمين مستقبله السياسي / سعد السعيدي


المزيد..... - أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم ...
- كولومبيا عن قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وج ...
- تتحجج بها إسرائيل للتهرب من أمر اعتقال نتنياهو.. من هي بيتي ...
- وزير الدفاع الإيطالي يكشف موقف بلاده من أمر اعتقال نتنياهو
- الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
- وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأسباب و الحلول في أزمة أم الدنيا / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - واسامحه وهو ظالمني! - عامر سليم