ماذا يمكن ان نتوقعه من امة يهتز كيانها فرحا عندما يعلن منافق اجنبي اسلامه ، وهات يا-اللهم اعز الاسلام- و -الحمدلله على نعمة الاسلام- ومع ذلك فالكثير من العراقيين رفض تهنئة المغرب بفوزها لاسباب طائفية بحته ولو لعبت المغرب ضد ايران لشجعوا ايران من منطلق لا علاقة له بكرة القدم . لدي ملاحظة حول سنوات فوز البرازيل بكأس العالم ، السنوات المذكورة في المقالة ليست سنوات فوز البرازيل بالكأس بل لم تقم فيها بطولة كأس العالم أطيب تمنياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فرحة الفوز في اللعب / صلاح الدين محسن
|