- وبعد ما يسمى بالفتوحات بنى الإسلام امبراطوريته على حساب ثلثي العالم المسيحي القديم وعن طريق الغزو والسطو على ثقافات ولغات وخيرات شعوب أخرى كالأمازيغ والقبط والسريان والقوط والفرس. - قلت وهل كان العالم المسيحي في حالة سلام ام حالات حروب وتاتي دولة عظمى وتأخذ أراضي منه هذه طبيعة الشعوب وليست حصرا على الاسلام ثانيا الامازيع والفرس اسلموا برضه سرقهم هكذا ثالثا كل شعب يبدأ علمه وثقافته وتاريخه مما وصل اليه من قبله ! ولا احد يبدا من الصفر على هذا القول جميع الشعوب عبارة عن مجموعة لصوص !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حامد عبد الصمد وثقافة السطو / مجدى سامى زكى
|