أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا جدلية فلسفية حائرة في طريقها للحسم 1 / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الى سامي لبيب - nasha










الى سامي لبيب - nasha

- الى سامي لبيب
العدد: 858092
nasha 2022 / 11 / 19 - 01:14
التحكم: الحوار المتمدن

عنوان المقال :قضايا جدلية فلسفية حائرة في طريقها للحسم 1

سيحسمها سامي لبيب بفلسفته الماركسية العدمية بالقطع هههه

يا رجل اختشي! ما هذا التكبر ؟ من انت لتحسم هذه القضايا الجدلية الفلسفية؟

ما هي مؤهلاتك ومقدرتك الفكرية؟ ماذا تملك سوى نظريتك الماركسية الفاشلة ؟

وَيْلٌ لِلْحُكَمَاءِ فِي أَعْيُنِ أَنْفُسِهِمْ، وَالْفُهَمَاءِ عِنْدَ ذَوَاتِهِمْ- (سفر إشعياء 5: 21)

-لاَ تَكُنْ حَكِيمًا فِي عَيْنَيْ نَفْسِكَ- (سفر الأمثال 3: 7)


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضايا جدلية فلسفية حائرة في طريقها للحسم 1 / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة هي فن طرح الأسئلة الصحيحة، بدلاً من الحصول على إجابا ... / زهير الخويلدي
- لون الماء / خيرالله قاسم المالكي
- السودان الحرب وحافه الانهيار / عبدالله مكي محمد
- ترامب وبوتين يعيدان تعريف المسافة السياسية / كرم نعمة
- تعال إحتسي خمرتي / قصي حزام عيال
- -إلي الفصائل الصامتة : أنتم شركاء في قتل شعبنا-؟ / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - أصالة في بيروت وأحمد حلمي وعمرو يوسف يخطفان الأنظار بحفل للـ ...
- ميكرفون مفتوح يلتقط لحظة حديثه مع ماكرون عن بوتين.. ماذا قال ...
- ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: -التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس ش ...
- بريطانيا تُعيد تقييم نموذج -داش- لتقييم العنف المنزلي بعد فش ...
- بصفقة دواك.. ليفربول يتخطى 227 مليون إسترليني من بيع لاعبيه ...
- زيادة الشامات فى الجسم.. كيفية تحديد الأنواع المرتبطة بسرطان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا جدلية فلسفية حائرة في طريقها للحسم 1 / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الى سامي لبيب - nasha