أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الزمن الجميل في العراق اليوم وليس البارحة / محمد رضا عباس - أرشيف التعليقات - شهادتي - عبد الرحمن










شهادتي - عبد الرحمن

- شهادتي
العدد: 857661
عبد الرحمن 2022 / 11 / 1 - 11:23
التحكم: الحوار المتمدن

ساقول لكم كلاما مختصرا مااستطعت وبشذرات متفرقة , الممنوعات في زمن صدام : السفر الستلايت الانترنيت الموبايل الكتب الاجنبية الاستماع الى الاذاعات الاجنبية الكلام في السياسة الحاسبات الالكترونية ( للامانة كان مسموح اقتنائها بعد استحصال موافقات امنية وكان سعرها يعادل راتب الف شهر للموظف) , لم يكن في زمن صدام مولات واسواق تجارية كانت فقط اسواق مركزية توزع حليب وبضائع عن طريق القرعة الشهرية و انت و حظك ( طبعا تشمل الموظفين فقط ) , الحصة الشهرية الغذائية التي يتباها بها انصار النظام الان كانت تحتوي على مواد لاتكفي المواطن اكثر من عشرة ايام على اكثر تقدير وكانت المادة الرئيسية فيها (طحين الخبز ) عبارة عن خليط من ذروق الطيور ونشارة خشب وربما شيء قليل من دقيق الحنطة , الادوية مفقودة تماما في الصيدليات , النظام كان مخبيء مادة سيانيد البوتاسيوم بكمية 200 طن في مخزن سري علما ان خمسة اعشار الغرام من هذه المادة كافية لقتل انسان وهذا الامر لمن يشك فيه موجود في حلقة شهادة خاصة المذاعة قبل يومين من قناة utv , والذي يتالم لاحتلال العراق والحاقد على النظام الحالي اوجه له سؤال من الذي جلب الامريكان للعراق

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الزمن الجميل في العراق اليوم وليس البارحة / محمد رضا عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحول خطير في الحرب بين روسيا وأوكرانيا: كييف تدمر الإمبراطور ... / أحمد رباص
- القضية الفلسطينية... من رمزٍ للنضال إلى سلعةٍ في أسواق السيا ... / محمد غفير
- قادة -حماس- يجب إعدامهم ميدانياً / عادل صوما
- خليجان يحرسهما قمر واحد – من أزمنة لا تموت رحلة تأملية بين ف ... / مظهر محمد صالح
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (278) / نورالدين علاك الاسفي
- الوعي الإيكولوجي الإفريقي الجديد — حين تتحدث الأرض بذكاء الإ ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - هذا ما قاله مدير مكتب محمد بن سلمان بعد تأهل السعودية إلى كأ ...
- تفاعل على هدية قدمها إعلامي سعودي إلى رينارد بعد التأهل لمون ...
- ماذا قال رئيس إثيوبيا عن العلاقات مع مصر خلال تسلم أوراق اعت ...
- اشتباكات -عنيفة- بين-حماس- ومنافسيها.. والسلطة الفلسطينية وإ ...
- دور ترامب في اتّفاق وقف إطلاق النار كان حاسماً، لكنّه لا يشك ...
- خطة ذكية لإنقاص الوزن للنساء بعد الخمسين.. خطوات للتوازن وال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الزمن الجميل في العراق اليوم وليس البارحة / محمد رضا عباس - أرشيف التعليقات - شهادتي - عبد الرحمن