أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بغبائنا وحقدنا ضيعنا تاريح وحضارة المسيحية في العراق ! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - احنا مخربطين - Mahmoud saed










احنا مخربطين - Mahmoud saed

- احنا مخربطين
العدد: 857506
Mahmoud saed 2022 / 10 / 25 - 03:18
التحكم: الحوار المتمدن

طائفيين حتي النخاع وغوغائيين ونحب الكشخة الفارغة و النفخة الچذابةونترس الكنائس يوم الاحد و الجوامع يوم الجمعة وبالحقيقة احنا مفلسين علمياً اجتماعياً سياسياً وتاريخيا ودينياً ً كل شغالتنا و تاريخنا چذب بچذب جامعاتنا مهزلة مكتباتنا فارغة هذه ان وجدت الشئ الوحيد إليّ يشتغل عدنا مراكز الدجل اقصد العبادة ..الله يطيح حظنا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بغبائنا وحقدنا ضيعنا تاريح وحضارة المسيحية في العراق ! / نيسان سمو الهوزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحاكم في وطننا العربي مواطن أم شبه إله؟ / عزالدين مبارك
- الحشد الشعبوي في تونس، السياق والسمات (ج2) / علي الجلولي
- رواء الجصاني : عن بعض متطلبات الاهتمام الرسمي، والمدني، بشؤو ... / رواء الجصاني
- نص سيريالى (رخام الروائح له أوردة متدفقة)عبدالرؤوف بطيخ.مصر. / عبدالرؤوف بطيخ
- شْلُونِجْ / عاتية سلام
- تحديث:تعليقات من شيوعي فرنسى.بقلم ( بوريس سوفارين)ارشيف الما ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - تصاعد التوتر بعد انتهاء الهدنة.. طالبان تتهم باكستان باستئنا ...
- 5 علامات لتلف الشعر تدل على مشكلات فى الكبد والكلى
- موديز تُبقي على التصنيف الائتماني لإسرائيل عند أدنى مستوى في ...
- عاجل| الجيش الإسرائيلي: الصليب الأحمر تسلم جثمان أحد المختطف ...
- غزة بعد الاتفاق مباشر.. القسام تسلّم جثة أسير والجيش الإسرائ ...
- لماذا يخاف نتنياهو من عودة تركيا إلى غزة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بغبائنا وحقدنا ضيعنا تاريح وحضارة المسيحية في العراق ! / نيسان سمو الهوزي - أرشيف التعليقات - احنا مخربطين - Mahmoud saed