أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حامد عبد الصمد وثقافة السطو / مجدى سامى زكى - أرشيف التعليقات - شكراً للصديق د. مجدي سامي زكي - صلاح الدين محسن










شكراً للصديق د. مجدي سامي زكي - صلاح الدين محسن

- شكراً للصديق د. مجدي سامي زكي
العدد: 856525
صلاح الدين محسن 2022 / 9 / 20 - 13:40
التحكم: الحوار المتمدن

وشكراً علي هذا المقال الممتاز
في آخر اتصال تليفوني من الصديق دكتور مجدي . وضمن نقاش عام , قال لي انه حتي رهبان البوذية - إحدي أرقي الديانات - يقعون في الخطيئة - كما كهنة دين آخر
وكان تعليقي : الانسان هو الانسان .. والأديان التي لم تعلن وتأسف لخطايا كهانها , ما خفي هو الأعظم
وما أقصده : علي التنويريين , العمل للدعوة لاعادة تقييم دور الأديان ككل , في حياة البشرية , لتحديد مدي ايجابيتها أم سلبيتها وضررها علي مسيرة حياة وتقدم الانسان , وهل ساعدت علي تحقيق الحرية والرخاء والعدل أو العكس ؟ - بعقد مؤتمر دولي باشراف الأمم المتحدة . لهذا الغرض . يشارك فيه مائة من الحاصلين علي نوبل في العلوم والآداب فقط - دون نوبل في السياسة
ويعطوا توصية بخصوص الأديان لحظرها بقانون دولي , أو علي الأقل : تقليم كامل مخالبها وأسنانها
هذا قلته من قبل بمقال - في مدونتي / بجوجل - بالعربي - مترجم للانجليزية . وأتمني أن يواصل التنويريون تلك الدعوة - لحسم المواجهة مع ذئاب السماء : الأديان
فمأساة الطفل شنودة وغيرها لن تتوقف. ولكل دين حتي بين طوائفه / حروب ! لها رقة الليزر ولُطفُ الدرون- لا فجاجة السيف الاسلامي
وشكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حامد عبد الصمد وثقافة السطو / مجدى سامى زكى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التنمية المقلوبة: من ناطحات السحاب إلى مواطن ينتظر الراتب / جوتيار تمر
- خطاب الكراهية..محتوى هابط / شمخي جبر
- حساباتُ الحقل وحساباتُ البيدَر في العراق / عماد عبد اللطيف سالم
- الأثر الثقافي للجاليات العربية بدول المهجر، العرب في أسترالي ... / ابراهيم برسي
- كيف شق الفكر السوداني طريقه في خضم العثرات؟ / تاج السر عثمان
- أوسيب ماندلستام فى أرمينيا(2-2) / عطا درغام


المزيد..... - ضربه في وضح النهار.. عامل طرق يتعرض لهجوم غير متوقع!
- للصلاة.. الفنان المعتزل أدهم نابلسي في معرض دمشق الدولي
- شهيدان ومصابون جراء استهداف طائرات الاحتلال محيط مستشفى الشف ...
- أطباء بلا حدود: الفلسطينيون يواجهون خطر التطهير العرقي في ال ...
- المستشفيات في غزة: خط الدفاع الأخير أمام المجاعة والقصف والم ...
- -لبنان الصغير-.. منشأة تدريب إسرائيلية في الجولان لمحاكاة قر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حامد عبد الصمد وثقافة السطو / مجدى سامى زكى - أرشيف التعليقات - شكراً للصديق د. مجدي سامي زكي - صلاح الدين محسن