ما يقوله هؤلاء الأشخاص الذى رفعهم المسلمون السذج إلى مرتبة علماء وليسوا من العلم فى شئ ، يرجع كل ما يتفوهون به إلى سلوكيات النبى وما قاله فى كتابه الذين قدسوه، كل ما فعله المحمد فى حياته من غزو وسبى وزواج وما حلله لنفسه ولأتباعه القتلة، يقوم بفعله اليوم الفقهاء والشيوخ الذين يتشبهون به بل وتجاوزوا ذلك بأن أخترعوا ما يروق لهم من أمور يحللوها ويحرموها كما يشاءون. وبعد كل هذه الدعارة الإسلامية لا يسعنا إلا أن نقول :البركة فى النبى وأفعاله التى سمح له بها إلهه المجهول لمؤمنيه!! وشكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنواع الزواج في الخليج من المسيار إلى الفريند / هشام يونس
|