الصفحة الرئيسية - القرآن محاولة لقراءة مغايرة 102 / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - هذه هي الحقيقة!!! - سمير أل طوق البحراني

هذه هي الحقيقة!!! - سمير أل طوق البحراني

- هذه هي الحقيقة!!!

العدد: 856437

سمير أل طوق البحراني

2022 / 9 / 18 - 08:37
التحكم: الحوار المتمدن

اخي الكريم بعد التحية . اشكرك جزيل الشكر على هذه الاضآءآت العامة والتي تبين بدون شك بان من يدعي انه على حق وغيره على باطل من مدع بدون دليل لان الاديان كلها جاءت وراثة اب عن جد ومع مرور الزمن والتقادم اضيف اليها وحذف منها ما يحلول لاتباعها. نحن في زمن العلم والتكنولوجيا والكذب والتزييف ممكن تحقيقه فما بالك في الازمان البدآئية. لو اخذنا الاسلام مثلا لما تقدم وقرانا تاريخ المسلمين بتجرد بعيدا عن القدسية والمعارك التي دارت بينهم فهل نثق بما وردنا من احاديث وحتى القرآن نفسه؟. اين كان القرآن محفوضا في زمن الامويين والعباسين والمماليك وغيرهم؟. هل الاموين حقا آمنوا بالاسلام حتى نصدق ما جآء في زمانهم ولقد قالها يزيد بن معاوية بدون مواربة. لعبت هاشم بالملك فلا ـ ملك جآء ولا وحي نزل.بعد موت صاحب الدعوة اصبح الدين هوية العرب واصبح اداة للسيطرة والملك باسم السماء لذى ترى كل خلفاء المسلمين حا فضوا عليه لاجل المصالح وليس اعتقآدا فيه والدليل الابادة الجماعية لآل محمد. اخي الكريم يجب الاعتراف بالحكمة القآئلة : اعبد من شئت ولو كان حجرا لكن لا تضربني به. هناك آلاف الاديان على وجه الارض وكل له حق المعتقد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن محاولة لقراءة مغايرة 102 / ضياء الشكرجي