عزيزي الأستاذ عبد الحميد. عن أي غضب تتحدث؟ أو تكون تقصد معنى الانشراح بلفظ الغضب. باختصار شديد أجيب: لو أن العلماء أثبتوا بالدليل التجريبي أن العالم أوجده انفجار، فلا محيص لنا عن التسليم بهذه الحقيقة. وإلا كنا معاندين. والشاعر يقول: ولا ىتكن للحق معترضاً ولو أن بشراً عادوا إلى الحياة بعد أن ماتوا قروناً، فعلينا أن نرضخ لحقيقة أن البشر يعودون إلى الحياة بعد الموت. ولو أرانا أحد الجنة أو النار، فكيف لنا أن نجحد الجنة والنار؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعد الفلسفي لفرضية الانفجار الأعظم / نعيم إيليا
|