أهلا بك وشكرا لك على المساهمة إذا كان عمر الكون 14 مليارا أو خمسين مليارا، فسينتج من ذلك أن الكون له بداية. وإن كانت له بداية فسينتج من ذلك احتمالان: فإما أن يكون خلقه خالق، وإما أن يكون جاء من عدم. فأي هذين الاحتمالين في رأيك هو المقبول؟ أم ترى أنه موجود لم يخلقه خالق ولم يأت من عدم. هذا هو البعد الفلسفي لفرضية الانفجار. ثم إن وجدت عدة أكوان، فما الذي سيفصل بينها؟ أم ستكون متصلة ببعضها؟ فإن كانت متصلة ببعضها فهي إذن أجزاء لكون واحد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعد الفلسفي لفرضية الانفجار الأعظم / نعيم إيليا
|