وأجمل تحية لك عزيزي الشاب الظريف عبد الحميد. إي بس أنا لست عجوزاً يا صديقي والدليل أني مشاغب، أنت شفت بزمناتك عجوز ومشاغب؟ أنا ما شفت إلا عجائز ملفلفين بالسكينة والوقار والهدوء وعيونن دبلانة من النعس. قولك في مخاطبتي - أيها العجوز المشاغب - لا يخفى ما فيه من تناقض ومع ذلك فقد سرني. شكرأً لك! ما الغاية من المقالة؟ لن أجيب عن السؤال إجابة مباشرة واعذرني. سأجيب عنه بسؤال: ما غايتك من معرفة غايتي من المقالة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعد الفلسفي لفرضية الانفجار الأعظم / نعيم إيليا
|