أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ترجمه لحميد - عابر سبيل










ترجمه لحميد - عابر سبيل

- ترجمه لحميد
العدد: 855814
عابر سبيل 2022 / 8 / 29 - 21:44
التحكم: الحوار المتمدن


تعليق سليم عدد 94
الاستغراب:انحدار الاخ حميد
حميد فهم انه يلومه على الكلام مع ناشا ههههههههه
لكن سليم يقصد كلامه عن يفرن
تعليق حميد عدد 92
لكن ما أعلمه هو أنها كارهة للماركسيين وربما للماركسية أيضا

كيف يا حميد تتجرئ وتقول كلمه وحده في يفرن !!!

الجماعه دارسهم من زمان
يا حميد هل أنا غلطان في انك فهمت انه يقصد ناشا هههههههههه ???!!!!
يا قراء فهمتو كيف يغلطو الجميع ويمررو رسائلهم ووحدهم يكونو فاهمين القصد الصحيح ?!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (36) / نورالدين علاك الاسفي
- نتنياهو يعصف بالسلام مع مصر / احمد البهائي
- البتاوين.... ثكنة عسكرية / صوت الانتفاضة
- طوفان الأقصى 214 – الهجوم على رفح – فصل آخر من المأساة الفلس ... / زياد الزبيدي
- المعركة الأخيرة دوت كوم / روزا سيناترا
- امبراطورية المطر* / إشبيليا الجاموس


المزيد..... - المؤتمر الدولي الخامس عشر لحوار الأديان يناقش أهمية الأسرة و ...
- مفاجأة.. بوروسيا دورتموند يقضي على الحلم الباريسي في دوري ال ...
- بايدن: دعمنا لإسرائيل ثابت ولن يتغير حتى لو كان هناك خلافات ...
- تيك توك تقاتل من أجل البقاء.. الشركة الصينية ترفع دعوى قضائي ...
- مقتل رجل أعمال إسرائيلي في الإسكندرية شمال مصر.. ماذا نعرف ح ...
- بيلاروس تستعرض قوتها بمناورات عسكرية نووية وسط تصاعد التوتر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ترجمه لحميد - عابر سبيل