أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ترجمه التعليقات ! - عابر سبيل










ترجمه التعليقات ! - عابر سبيل

- ترجمه التعليقات !
العدد: 855812
عابر سبيل 2022 / 8 / 29 - 21:24
التحكم: الحوار المتمدن

تعليق سليم عدد 83
Don t , لا تفعلي
الظاهرمقبول والباطن مرفوض:توقيع اثنين!من سكان!-النادى-:Dont!
الاثنين سليم وهيام
النادي سليم ويفرن وهيام

تعليق يفرن عدد 100
Si si , نعم نعم سأفعل -;- بل يُقبل دون تردد...
سلامي إليها... وقبلتين على يديها...
إليها من ? هيام !

تعليق سليم عدد 102
ولنرحل فى سلام !!!
طيب قولو لي هذا حوار اثنين عرفو بعض من أيام ? أو من زمان !!!

التعليقات باسم مدبولي مسرحيه للتمويه فقط ,,
والجماعه عينيها زرقه لانهم بربر وسريان مش عرب !! , وكلو مكتوب في قصصهم !


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حِكَايَةُ عِشْقٍ جَدِيدٍ... / فاطمة شاوتي
- بَيتٌ مَهجُورٌ.. / محمد هادي لطيف
- 09/26/2024 / إلياس شتواني
- رقصة الصمت والعدم / خالد خليل
- سنية 1-2 / أمين بن سعيد
- برشيد: مستشفى الرازي للطب النفسي يعاني من خصاص في الأطر ونقص ... / أحمد رباص


المزيد..... - مصدران لـCNN: غرق أحدث غواصة صينية تعمل بالطاقة النووية
- مراسلنا: مقتل 9 مدنيين من عائلة واحدة بغارة إسرائيلية استهدف ...
- الطريق الذي كلّف الملايين بين الصين وميانمار، وتحوّل إلى ساح ...
- معالجه متطور وكاميراته ممتازة.. مواصفات هاتف iQOO الجديد
- ممارسة خلال نهاية الأسبوع قد تحمينا من خطر الإصابة بأكثر من ...
- -ميتا- تعلن عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ترجمه التعليقات ! - عابر سبيل