أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حفريات لغوية: -أصل العربية- / أحمد نظير أتاسي - أرشيف التعليقات - لماذا لاتنشروا تعليقي؟ - Ahmed










لماذا لاتنشروا تعليقي؟ - Ahmed

- لماذا لاتنشروا تعليقي؟
العدد: 85526
Ahmed 2010 / 1 / 23 - 23:52
التحكم: الحوار المتمدن

الحوار المتمدن يساند العنصرية العربية التي تصف الامازيغ بالبربر؟ !!!!!! اليس من حقي ان اقف ضد العنصري الذي يصفني بالبربر؟ هل هذا هو معنى الحوار المتمدن؟ هل يعني التمدن عندكم العنصرية وجرج الشعوب الغير العربية؟ ياسلام... مرحبا بكم في العالم المتمدن الذي يسمي الشعب الامازيغي بالبربر. اذا كان الامازيغ الذين لم يستعمروا احدا بربر, فمن تكونوا انتم الذين قتلتم عشرا ت الشعوب ؟ هل هذا هو تمدنكم؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حفريات لغوية: -أصل العربية- / أحمد نظير أتاسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( الزواج الأفشل / يتركون موقعنا / خرافات شيعية مضحكة ) / أحمد صبحى منصور
- قصة / حين يعبر الضوءــ خطوات تتحدى العتمة / سعاد الراعي
- كافي (حماس)- / ميسون نعيم الرومي
- حوافر القراءة الإرتجاعية ومخالبها: معاينة في كتاب د.عبدالحسي ... / عبد الحسين شعبان
- هل يمكن التمييز بين الصح والخطأ بالفعل ، بشكل دقيق وموضوعي ؟ / حسين عجيب
- أسئلة لم تجد أجوبة حول جدلية المسجد الأقصى والآية سبعة من سو ... / عبير سويكت


المزيد..... - حزمة استثمارات قطرية في مصر بقيمة 7.5 مليار دولار
- زيلينسكي يدعو ترامب لزيارة أوكرانيا: ستشهد بنفسك التهديد الذ ...
- مسؤول إيراني : إستيراد 96 طناً من الذهب بقيمة 7.6 مليار دولا ...
- بي بي سي ترصد آثار الحرب على البنية التحتية في السودان
- الصليب الأحمر: إسرائيل تحتجز مسعفاً فلسطينياً مفقوداً في هجو ...
- إصابة مجندة إسرائيلية في عملية دهس بالخليل وفرار المنفذ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حفريات لغوية: -أصل العربية- / أحمد نظير أتاسي - أرشيف التعليقات - لماذا لاتنشروا تعليقي؟ - Ahmed