الصفحة الرئيسية - محمد البدري ذاك الفارس المقاتل النبيل / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - اضافة صغيرة... - معلقة سابقة

اضافة صغيرة... - معلقة سابقة

- اضافة صغيرة...

العدد: 855204

معلقة سابقة

2022 / 8 / 15 - 21:06
التحكم: الحوار المتمدن

غريب يا أستاذ سيد، كيف لم تلاحظ -عنصريتي- وخصوصا -احتقاري- لبلدك مصر!

أزيد على قولك:

يظن كثيرون أن البدو أناس بسطاء يسكنون الصحراء ويتنقلون على الابل! (هؤلاء الأذكياء يتهمونني بالعنصرية ضد العرب)

ويتهم المسيحي المسلم بالبداوة ويستثنى منها نفسه واليهودي، في حين أن أعلام اليهود يفتخرون بها كجاك أتالي الهامس في آذان كل رؤساء فرنسا منذ الثمانينات إلى اليوم (قال بالحرف: ماكرون أنا صنعته) وLloyd Blankfein CEO of GOLDMAN SACHS على رأي أ. سليم.

موقفان للتدبر:

الأول: المصلحة العامة

أ. جامعي يفسر عزوف العوام عن المصلحة العامة (القمامة في الشوارع مثلا) بالإستعمار الغربي: زمن الإستعمار كان المقاومون يوجهون الضربات للمستعمر بالهجوم على المرافق العامة التي كانت تحت تصرفه وبذلك ترسخت فكرة ملك الدولة لا مشكلة في إفساده: مخرج عروبي للهروب من حقيقة أن الأرض ومن عليها غنيمة للغزاة: ثقافة عمرها 14قرنا!

الثاني: هواتفكم الذكية!

قبيلة البدوي غزت أخرى، وهو الآن في خيمته يعد غنائمه: هل سيفكر في عذابات المهزومين أم أنه سينعم بالغنائم دون أن يخطر بباله شيء؟

هل تعرفون كيف صنعت هواتفكم؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد البدري ذاك الفارس المقاتل النبيل / سامى لبيب