أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اجتثاث المطلق ...قبل اجتثاث صالح المطلك / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 85287
محمد علي محيي الدين 2010 / 1 / 23 - 09:49
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ علي
ما ذكرته هو جزء من واقع مأساوي يعيشه العراق فالأحزاب التي حكمت العراق بعد التغيير استفادت من الكوادر البعثية في بناء تنظيماتها أو أدارة شؤون البلاد ولعل أكثر البعثيين أجراما لا زالوا في السلطات الثلاث يمارسون دورهم المعروف في الهدم والتخريب من خلال مناصبهم الجديدة ،وانأ مثلك أعرف المئات من هؤلاء ولكن ما العمل والرياح تجري بما لا تشتهي السفن والشعب العراقي يسير مغمض الأعين وراء الدعاوى الطائفية المريضة ،وميله الديني الذي أوصله الى هذه الحالة المأساوية.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اجتثاث المطلق ...قبل اجتثاث صالح المطلك / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الاقصى عراب شرق الاوسط الجديد / مهران موشيخ
- توالد الميليشيات يدق ناقوس الخطر / شجاع الصفدي
- اعتقالات بالجملة والمفرق تطال أبناء الشعب العربي الأهوازي / جابر احمد
- الطفل الذي لم تحتضنه قريته / علي دريوسي
- خربشااااااات.... / مكارم المختار
- التيار العلماني في إسرائيل 🇮🇱 هو الخاسر الأك ... / مروان صباح


المزيد..... - وصمة الوزن.. كيف تمنع النظرة القاسية التغيير الإيجابي؟
- -نفتقدك-.. كيتي بيري تغيب عن زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز
- في كوريا الشمالية.. من يُسمح له بالدخول إلى المنتجع الضخم ال ...
- ليلة تحييها ليدي غاغا وإلتون جون.. وتوقعات اليوم الأخير لحفل ...
- أعظم فنان نفايات في العالم أعطى للقمامة قيمتها وحوّلها إلى م ...
- هل توجد مؤشرات حقيقية تدفع نتانياهو للتوجه نحو إقرار هدنة في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اجتثاث المطلق ...قبل اجتثاث صالح المطلك / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين