تاتي تطبيقات تنفيذ الاجتثاث خصوصا في محافظات العراق الجنوبيه بشكل بشع ونرجسي وفصامي في بخس الانسان ابسط حقوقه الماديه والمعنويه بشكل لا مثيل له في المحافظات الاخرى الشماليه والغربيه وما في بغداد من انتقائية الكيانات الشيعيه والسنيه المشاركه في العمليه السياسيه.. هي تطبيقات تتسم غالبا بالتجاوز والظلم والمغالات , والتي يظهر واضحا انها معبئه الان في ظرف الانتخابات البرلمانيه لخدمة اهداف تيارات دينيه شيعيه وسنيه وربما سياسيه كرديه مغايره , وهي تطبيقات متناقضه للمعلن دستوريا من غايات واهداف ديموقراطيه وانسانيه مزعومه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اجتثاث المطلق ...قبل اجتثاث صالح المطلك / محمد علي محيي الدين
|