عندما ظن الانكليز ومعهم الملك أن المعارضة قد انتهت بطرد سبعة من أهم عناصرها خارج العراق، بدأت بوادر معارضة جديدة تلوح في الافق، انبثقت تحديدا من مدينتي الكاظمية والنجف المقدستين. وفي مقدمتهم الشيخ مهدي الخالصي، وكان ذلك في اواخر عام 1922، وقد ضمت المعارضة أوجه دينية وحجج اسلام وغيرهم من رجالات كبيرة في العراق، وهذا الكلام ليس مني تحديداً إنما هو من كتب المؤرخين العظام في العراق من أمثال عبدالرزاق الحسني وغيره. وسوف أكتب مقالا خاصة عن تاريخ المعارضة العراقية إبان حكم الانكليز للعراق. مع وافر تحياتي واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سر لقاء برسي كوكس بالملك فيصل قبل إجراء العملية الجراحية له !! / حسام علي
|