وخيرتني الكفر والإسلام، فالله ورسوله أحب إليّ من العتق وأن أرجع إلى قومي-. فأعتقها رسول الله وتزوّجها)... الحجة صفية رضي القواد عنها وارضاها, قُتل زوجها واخيها ووالدها وأُبيدت القبيلة وسائر قومها فى الصباح, ثم نور الله قلبها بالاسلام بعد الظهر ليضئ المولي بصيرتها قبل صلاة العصر لتنكح رسول الله هاهاها يخرب بيت الحشيش. المصيبة فى العقول البدوية التى تحاول الدفاع بشتى الطرق عن هذا النطع كمحاولة لتبرير اجرام داعش .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النص الإلهي يبيح الزنا / هيبت بافي حلبجة
|