المقالة تتبنى التكتيك الذي ابتدعه الدين العدواني ليوحي ان الاديان سواسية و هذا نجحوا فيه بعد نجاح اتباع الدين الشيطاني من التسلل الى الدين الالهي الحقيقي الغير عدواني و قاموا بأعمال ليست من توجهات الدين الانساني الرحيم و استطاعوا ان يشوهوا صورة الدين الانساني ليبدو كغيره من الاديان العدوانية التي للشيطان فيها مقر و الشيطان دس نفسه داخل سطور نصوصها و اقامة له هناك مقر ينطلق منه مستعملا هذه الاديان الشريرة لتحقيق اهدافه الشريرة ، الدين الحقيقي الرحيم سيبقى هو امل البشرية في الخلاص من العذاب في هذه الدنيا و في الآخرة ، كل من له اذنان فليسمع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسجد والمعبد، تسليمة نسرين / محمد عبد الكريم يوسف
|