أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لهذا تركت الإسلام، قصة رقم (2). / راش أودين - أرشيف التعليقات - شكرا لك والى المزيد - سهيل منصور السائح










شكرا لك والى المزيد - سهيل منصور السائح

- شكرا لك والى المزيد
العدد: 851046
سهيل منصور السائح 2022 / 3 / 2 - 04:05
التحكم: الحوار المتمدن

ليس هناك ارباكا ابدا. المتلقي لا يهمه اسم من كتب المقالة ولو كان عير مسلم في الاصل وانما يهمه المحتوى وهل يطابق الواقع ام املا. ان ما دونتيه من حقائق في مقاليك الاول والثاني لا يستطيع المسلم ان يفنده لا ن شمس الحقيقة لا تغطى بالمنخل لمن يتطلع الى الحقيقة وليس من يغمض عينيه واضعا ستار القدسية قبل التحليل والبحث عن الحقيقة. نحن في انتظار المزيد وشكرا لك على اظهار الحقيقة وللحقيقة فقط.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لهذا تركت الإسلام، قصة رقم (2). / راش أودين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الهيمنة الناعمة: كيف تبني إيران نفوذها في وسط وجنوب العراق د ... / رياض سعد
- جرائم القتل والردع المطلوب / وليد خليفة هداوي الخولاني
- خسة العربان ومروءة الرومان / كاظم فنجان الحمامي
- الحسين مزلزل كرسي الفاسد / صفاء علي حميد
- التواضع والمحبة في التعامل مع الآخرين: رؤية إنسانية وفلسفية ... / أوزجان يشار
- الجثمان النابض - (رواية عن الهولوكوست الفلسطيني في فلسطين وف ... / احمد صالح سلوم


المزيد..... - فر عبر سياج ليسقط بحفرة عميقة.. قصة إنقاذ حصان هارب من مزرعة ...
- أول تعليق من بوتين بعد قمة ألاسكا مع ترامب
- كنائس بروتستانتية تدعو الحكومة الهولندية للاعتراف بفلسطين
- -حد يبلغ الصغار-.. علاء مبارك يعلق على فيديو لمسؤول فلسطيني ...
- الجزائر: عشرات القتلى والجرحى بحادث سقوط حافلة ركاب وتبون يع ...
- ما أبرز ما حدث في قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لهذا تركت الإسلام، قصة رقم (2). / راش أودين - أرشيف التعليقات - شكرا لك والى المزيد - سهيل منصور السائح