أيها الأخ الفاضل من المتقرر المعلوم أن القرآن الكريم نزل بلسان عربي مبين وما أشرت إلي أسلوب من أساليب اللغة العالية والذي تقتضيه بلاغة الكلام وهذا الأمر جاء في القرآن على الكمال والتمام ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا هذا من حيث العموم وههنا أمر آخر وهو أن كل سياق له ما يناسبه وعليه فإن القارئ اللبيب يمكن له أن يلتمس الحكمة في كل آية وما يناسبها ومعلم ان الآيات تفهم بسياقها وسباقها ولحاقها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة النرويجي بيرغ نموذجا- الجزء السادس: تحريف أخطاء الالتفات -13- / عبدالإلاه خالي
|