فقط هناك من إعترف بخطايا السلف ويحاول تعويض ما فعله كما وفي أوستراليا بإعكاء أراض وأموال يتصرف الأبورحين (السكان الأصليين) فيها وبها دون أن يعملوا أو ينتجوا وحمايتهم وحماية وحدتهم وارضهم من قبل الحكومات المحلية وو وهناك من لا يزال يقدس ويكرر ويتوسل بإسم وفعل إجرام السلف المقدس ويلف ويدور حتي لا يعتذر هؤلاء المجرمين عما فعلوه ولا يزالوا يكررونه كالدواعش وجماعات السلف في سوريا والعراق وغير تحياتي للكاتب ولكاتب البحث
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام وتجارة العبيد في إفريقيا من منظور باحث مسلم سنغالي / موريس صليبا
|