فلم يكن امر غريب في ذلك الوقت ان ترى زرداشي ( فارسي ) او ترى مسيحي خليقدوني ( عرفوا لاحقا بالكنيسة الكاثوليكية ) او ارثذوكسي او ان ترى مسلما سنيا او شيعيا اماميا او زيديا او اسماعيليا اومعتزلي او يمكن جهمي او اشعري او ماتريدي وغيرهم الكثير الكثير بل ايضا ملحدين امثال ابن الراوندي كلهم كان موجود اذن ماذا يريد الشيوخ من خرافة الاعجاز العلمي وضرورة العودة الى ثوابت الدين بالزبط اذا كانت الثوابت عندهم هي التمسك بعقيدة السلف الصالح ضمن شعار كلمة التوحيد وليس توحيد الكلمة اي اجبار الناس جميعهم على عقيدة واحدة !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون ..وعقدة الاحباط العلمي / هرمز كوهاري
|