أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما يرغمني على مقاطعة الحوار المتمدن / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - جزيل الشكر على الاستجابة/ تكملة - حسين علوان حسين










جزيل الشكر على الاستجابة/ تكملة - حسين علوان حسين

- جزيل الشكر على الاستجابة/ تكملة
العدد: 849542
حسين علوان حسين 2022 / 1 / 16 - 08:33
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق العزيز الأستاذ فؤاد النمري المحترم
تحية حارة
جزيل الشكر مرة أخرى على استجابتكم الكريمة لالتماسي منكم الافاضة بالبيان .
و لكنكم عزيز علينا و أنتم من المناضلين الصناديد ممن لا يقبلون الفرار من المعارك ، بل يكرون و يكرون و يصولون و يجولون حتى آخر رمق لكون الشيوعيين هم رجال من طراز خاص مثلما يقول خالنا ستالين .
الرفاق في الحوار المتمدن هم مثلك : كوكبة من المناضلين الاشداء ممن تصدوا لوحدهم - مثل أبطال كومونة باريس - لاقتحام السماء فشيدوا لنا بيتا و موئلا راسخا عجزت احزاب و منظمات جبارة على الاتيان بمثله في هذا الزمن الردي ، فأنعم و أكرم بهم هذا الشرف المؤثل الذي ما كان ليتحقق لولا تكاتف الصناديد من أمثالكم معهم .
لذا فكلي أمل أن أبقى أقرأ جواهركم في الحوار المتمدن الأغر الى للأبد ، و أن لا تقولون لي و لغيري من المحبين :
أَضاعُوني وَأَيَّ فَتىً أَضاعُوا
لِيَومِ كَريهَةٍ وَسِدادِ ثَغرِ

كي لا نعاتبك بالقول :

وَخَلَّوني لِمُعتَرَكِ المَنايا
وَقَد شَرَعَت أَسِنَّتُها لِنَحرى

كل الحب و التقديرو الاعتزاز .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما يرغمني على مقاطعة الحوار المتمدن / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العرب تواقون للتغير ؟ ! / صليبا جبرا طويل
- السلطان يتفقّد رعاياه: النزعة الاستعراضية في السلوك الرسمي ا ... / همام طه
- غياب الاستفتاء التشريعي في دستور جمهورية العراق لسنة 2005 / إياس الساموك
- المختار من الفتوحات المكية (17) محيي الدين بن عربي / محمد بركات
- هابرماس وهونيث في تفكيك العنف المجتمعي بين العقلانية التواصل ... / حسام الدين فياض
- إعلان نيويورك ووقف الحرب والاعتراف بدولة فلسطين / سري القدوة


المزيد..... - من دون مكياج تقريبًا... باميلا أندرسون بإطلالتين أنيقتين في ...
- الأرض تغلي تحت قدميه.. هكذا وثّق مغامر كويتي الينابيع البركا ...
- مصدر: المبعوث الأمريكي يصل إلى موقع لتوزيع المساعدات في رفح ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- لـCNN: العالم يرضي ضميره بتغييرات شك ...
- غموض يلف قانون -حرية التعبير- قبيل التصويت البرلماني يثير قل ...
- اليوم العالمى لسرطان الرئة.. لا يصيب المدخنين فقط وهذه عوامل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما يرغمني على مقاطعة الحوار المتمدن / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - جزيل الشكر على الاستجابة/ تكملة - حسين علوان حسين