الفكر الاسلامي طرح مشروعا متكاملا كالفكر الشيوعي والفكر الراسمالي ولكن على محك الواقع انتهى الفكر الراسمالي بدكتاتورية رجال المال وانتهى الفكر الاسلامي وكل الفكر الديني بدكتاتورية رجال الدين والفكر الشيوعي بالدكتاتورية العامال الذين صعدوا للسلطة ونسوا واقعهم العمالي الدكتاتورية البروليتاريا والفكر العالمي يبحث عن مخرج وسلط الضوء على هذه المشكلة المفكر العربي علي حرب في كتابة الانسان الادنى امراض الدين واعطال الحداثة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفكير ومواقف تسير عكس عقارب الساعةح1 / صبري الفرحان
|