وصلت حالة الاختراق الاستعماري للكتاب العرب هذه الأيام لدرجة أن يتبنوا مقولات استشراقية على أساس أنهاواقع عربي.. كأن هذه المقالة كتبت عام 1800 حيث لا زالت تعشش الرؤى العنصرية والرجعية ضد الشرق وضد العرب، فالواقع العربي ناضج اجتماعيا وما يعيق انبجاسه هو الديكتاتوريات القائمة. واستغرب أن تكتب مقالات تعبر عن مراهقات فكرية بعد مرور عقود على كتاب ادوارد سعيد واطروحاته حول الاستشراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل ستغتال القوات الأمريكية القيادي في القاعدة- حقاني- بعد مقابلة مع الجزيرة؟ / محمد أبو الرب
|