عزيزي استاذ عبدالله المقال ضمن الكتابات الساخرة عن الاعياد بالتاكيد ليس عن تمجيد الاعياد - المهاجرون الى اوربا موضوع اخر و حوادث الغرق كارثة بشرية و اني في الحقيقة اتعجب كيف لا يعرف المهاجر اليوم بانه ضيف غير مرحب به في اوربا و ليس له مستقبل فيها بسبب كثرة الاعداد و بصورة مستمرة - لذا ملت هذه الدول منهم و هي لا تريدهم اصلا - فمهما كان الوطن الاصلي جهنما فان اوربا اليوم ليست جنة لكل واحد و بديل افضل تحياتي و تمنياني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يومه البعيري السنوي / جمشيد ابراهيم
|