في مقالي معلومات وبيانات وأرقام، ذَكَرْتُ مصادرَها وتاريخ نَشْرِها،. أما الش-تائم والسّباب فأترُكُها لمن يدّعي أن -العالم يسير وِفْقَ إرادة الخالق، جَلت قُدرته...- عَلَّمَنا أجدادُنا العرب (قبل الإحتلال العُثماني) عِلْمَ المنطق، والرّد بالبُرهان والحُجّة، قبل أن يُحءيي الإخوان المجرمون الفتاوى المُغرِقَة في الرّجعية لابن قيم الجوزية وابن تيمية، بدعم من الإستعمار البريطاني... هل بإمكانكم قُبُول الرأي المُخالف والرّدّ عليه بالمنطق والحُجّة؟ الجواب قطعًا لا، فليس ذلك بمُتناولكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إخوان الإمبريالية في ضوء الموقف من الصهيونية / الطاهر المعز
|