عندي تجربتين افتخر بهما الى حد ما: انا غير المختص فى الدراسات الاسلامية اخرجت من وهم الدين دكتر فى الحضارة الاسلامية ودكتور آخر متخصص فى الفقه المقارن؛ والثانية (ولست مختصا فى التاريخ) اخراج دكتور فى التاريخ المعاصر من اوهام محاكمة نورنبارغ وما تلاها من اكاذيب تحكم العالم وتدرس فى الجامعات الى اليوم: قد اكون -مختصا- فى القراءة النقدية فانا لم اقبل يوما دون شك الرواية الرسمية فى اي مجال، وفى اختصاصى الاكاديمى اكتشفت الكثير من الاوهام التى درست لى كحقائق مطلقة تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكرة التي أدلجت الإستبداد والقهر والإنتهاك / سامى لبيب
|